#أحدث الأخبار مع #يان بوجينالشرق الأوسطمنذ 8 ساعاتأعمالالشرق الأوسطالصين تدعم الإدراج الخارجي لشركاتها التكنولوجيةقال يان بوجين، كبير مسؤولي المخاطر في هيئة تنظيم الأوراق المالية الصينية، خلال مؤتمر صحافي عُقد يوم الخميس، إن الصين ستوفر بيئةً تنظيميةً أكثر كفاءةً وشفافيةً وقابليةً للتنبؤ لدعم إدراج شركات التكنولوجيا في الخارج. وأضاف يان أن الهيئة ستعزِّز بشكل أكبر أمن الأموال التي تجمعها الشركات المدرجة؛ لضمان تخصيصها للأنشطة الرئيسية بدلاً من أغراض أخرى. وتسارعت وتيرة جهود الصين نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال التكنولوجيا، في ظل تشديد واشنطن القيود على التقدم التكنولوجي الصيني، في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية بينهما. وأكد يان أن الهيئة ستبذل جهوداً أكبر لدعم شركات التكنولوجيا عالية الجودة وغير المربحة التي تُطرح أسهمها للاكتتاب العام. كما ستُعمِّق هيئة تنظيم الأوراق المالية الصينية الإصلاحات في سوق «ستار» في شنغهاي، التي تركز على التكنولوجيا، وكذلك سوق «تشاينسكت» في شنتشن، وستشجع الشركات عالية الجودة من قطاع التكنولوجيا على إدراج أسهمها محلياً. وتُعرَف الشركات ذات الملكية الصينية الرئيسية والمدرجة في بورصة هونغ كونغ باسم «الأسهم الحمراء». وفي التعاملات اليومية بالأسواق، استقرَّت أسهم البر الرئيسي الصيني بشكل كبير يوم الخميس، حيث عوَّضت مكاسب البنوك وشركات التعدين المخاوف بشأن السلامة المالية لأكبر اقتصاد في العالم، التي دفعت هونغ كونغ ونظيراتها الإقليمية إلى الانخفاض. وأحجم المستثمرون عن المخاطرة بعد الانخفاضات الحادة في «وول ستريت» وارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية طويلة الأجل، في حين حاول الرئيس الأميركي دونالد ترمب تمرير مشروع قانونه الشامل للإنفاق وخفض الضرائب عبر الكونغرس. ومع استراحة منتصف النهار، استقرَّ مؤشر شنغهاي المركب عند 3.387.63 نقطة، بينما ارتفع مؤشر «سي إس آي 300» للأسهم القيادية بنسبة 0.13 في المائة ليصل إلى 3.921.28 نقطة. وتفوَّقت البنوك في الأداء، وقادت المكاسب في التعاملات الصباحية، حيث ارتفع المؤشر الفرعي بنسبة 0.85 في المائة. وكان من المتوقع أن يُوجّه قرار الصين الأخير بخفض أسعار الفائدة الرئيسية، بما في ذلك أسعار الفائدة على الودائع لدى أكبر المؤسسات المقرضة المملوكة للدولة، والمؤسسات المقرضة الأصغر حجماً، نحو اتخاذ خطوات مماثلة لتخفيف ضغط تقلص هامش الفائدة. وفي غضون ذلك، ارتفعت أسهم قطاع التعدين، مع تدافع المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن، مثل الذهب، عقب ازدياد المخاوف بشأن تنامي ديون الحكومة الأميركية. وارتفع سعر الذهب بنسبة 3.38 في المائة عند استراحة منتصف النهار. وانخفض مؤشر «هانغ سنغ القياسي» في هونغ كونغ بنسبة 0.55 في المائة ليصل إلى 23.695.88 نقطة، بينما انخفض مؤشر «هانغ سنغ للشركات الصينية» بنسبة 0.48 في المائة ليصل إلى 8.619.15 نقطة. وصرَّحت ويندي ليو، كبيرة استراتيجيي الأسهم الصينية في «جي بي مورغان»، بأنها متفائلة بشأن الأسهم من الفئة «أ»، على الرغم من توقعها أن تتفوق نظيراتها في هونغ كونغ على منافسيها بفضل التقييمات. وتتوقَّع ليو، في السيناريو الأساسي، أن يرتفع مؤشر «سي إس آي 300» إلى 4150 نقطة، أي نحو 6 في المائة أعلى من مستواه الحالي، بينما قد يصل إلى 4420 نقطة كنتيجة أكثر إيجابية، و3800 نقطة في السيناريو الأكثر تشاؤماً. وأوصت بشراء أسهم الإنترنت والرعاية الصحية، بينما صنَّفت قطاعَي المرافق والطاقة على أنهما «أقل وزناً».
الشرق الأوسطمنذ 8 ساعاتأعمالالشرق الأوسطالصين تدعم الإدراج الخارجي لشركاتها التكنولوجيةقال يان بوجين، كبير مسؤولي المخاطر في هيئة تنظيم الأوراق المالية الصينية، خلال مؤتمر صحافي عُقد يوم الخميس، إن الصين ستوفر بيئةً تنظيميةً أكثر كفاءةً وشفافيةً وقابليةً للتنبؤ لدعم إدراج شركات التكنولوجيا في الخارج. وأضاف يان أن الهيئة ستعزِّز بشكل أكبر أمن الأموال التي تجمعها الشركات المدرجة؛ لضمان تخصيصها للأنشطة الرئيسية بدلاً من أغراض أخرى. وتسارعت وتيرة جهود الصين نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال التكنولوجيا، في ظل تشديد واشنطن القيود على التقدم التكنولوجي الصيني، في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية بينهما. وأكد يان أن الهيئة ستبذل جهوداً أكبر لدعم شركات التكنولوجيا عالية الجودة وغير المربحة التي تُطرح أسهمها للاكتتاب العام. كما ستُعمِّق هيئة تنظيم الأوراق المالية الصينية الإصلاحات في سوق «ستار» في شنغهاي، التي تركز على التكنولوجيا، وكذلك سوق «تشاينسكت» في شنتشن، وستشجع الشركات عالية الجودة من قطاع التكنولوجيا على إدراج أسهمها محلياً. وتُعرَف الشركات ذات الملكية الصينية الرئيسية والمدرجة في بورصة هونغ كونغ باسم «الأسهم الحمراء». وفي التعاملات اليومية بالأسواق، استقرَّت أسهم البر الرئيسي الصيني بشكل كبير يوم الخميس، حيث عوَّضت مكاسب البنوك وشركات التعدين المخاوف بشأن السلامة المالية لأكبر اقتصاد في العالم، التي دفعت هونغ كونغ ونظيراتها الإقليمية إلى الانخفاض. وأحجم المستثمرون عن المخاطرة بعد الانخفاضات الحادة في «وول ستريت» وارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية طويلة الأجل، في حين حاول الرئيس الأميركي دونالد ترمب تمرير مشروع قانونه الشامل للإنفاق وخفض الضرائب عبر الكونغرس. ومع استراحة منتصف النهار، استقرَّ مؤشر شنغهاي المركب عند 3.387.63 نقطة، بينما ارتفع مؤشر «سي إس آي 300» للأسهم القيادية بنسبة 0.13 في المائة ليصل إلى 3.921.28 نقطة. وتفوَّقت البنوك في الأداء، وقادت المكاسب في التعاملات الصباحية، حيث ارتفع المؤشر الفرعي بنسبة 0.85 في المائة. وكان من المتوقع أن يُوجّه قرار الصين الأخير بخفض أسعار الفائدة الرئيسية، بما في ذلك أسعار الفائدة على الودائع لدى أكبر المؤسسات المقرضة المملوكة للدولة، والمؤسسات المقرضة الأصغر حجماً، نحو اتخاذ خطوات مماثلة لتخفيف ضغط تقلص هامش الفائدة. وفي غضون ذلك، ارتفعت أسهم قطاع التعدين، مع تدافع المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن، مثل الذهب، عقب ازدياد المخاوف بشأن تنامي ديون الحكومة الأميركية. وارتفع سعر الذهب بنسبة 3.38 في المائة عند استراحة منتصف النهار. وانخفض مؤشر «هانغ سنغ القياسي» في هونغ كونغ بنسبة 0.55 في المائة ليصل إلى 23.695.88 نقطة، بينما انخفض مؤشر «هانغ سنغ للشركات الصينية» بنسبة 0.48 في المائة ليصل إلى 8.619.15 نقطة. وصرَّحت ويندي ليو، كبيرة استراتيجيي الأسهم الصينية في «جي بي مورغان»، بأنها متفائلة بشأن الأسهم من الفئة «أ»، على الرغم من توقعها أن تتفوق نظيراتها في هونغ كونغ على منافسيها بفضل التقييمات. وتتوقَّع ليو، في السيناريو الأساسي، أن يرتفع مؤشر «سي إس آي 300» إلى 4150 نقطة، أي نحو 6 في المائة أعلى من مستواه الحالي، بينما قد يصل إلى 4420 نقطة كنتيجة أكثر إيجابية، و3800 نقطة في السيناريو الأكثر تشاؤماً. وأوصت بشراء أسهم الإنترنت والرعاية الصحية، بينما صنَّفت قطاعَي المرافق والطاقة على أنهما «أقل وزناً».